أعشق البحر وهو حليفي ، لكني أجهل العوم وأخشى تقلبه أحبك وأنت فطرتي لكن ما أجهلني طريقك هو تقلبك صرخت بالصوت مرة ، و بالحبر مرة وبالفضاء مرات ومتى ستنتبه أن ملعبك إحتكر كل الكرات ؟
ينفيك عن حياته بإصرار بملحمة حساب الملكين وسبي الغفران ، ثم يحيره إعتزالك المبادرات ، والسؤال عنه في الأزمات ... لا لشئ ... غير أنك حرمته سادية التجاهل أو جملة : “ ليس من شأنك ”