وسيم أنت كالروايات التي يخُبأها القمر .. جذاب جداً كأسطورة ألقاها لي البحر في أحلامي .. فارس أصيل كأبطال كتب التاريخ .. حنون جداً كأحضان أمي .. خفيف الظل كأعيادي التي فارقتني .. إلا أني إكتشفت اليوم أنها كانت تعيد تخطيط ملامحها حتى تكون جديرة بما فَعَلتهُ في فؤادي
3 comments:
رووووووووعة
وكفى
أشكرك يا أزهري مع غنها مجرد إرتجال كده :)
انها عائدة على ايه؟
Post a Comment