كتير كنت بحلم بيه و فجأة إنقطعت أحلامه لحد اول إمبارح رجع طيفه تاني و صحيت سألت ماما هو ( مصطفي محمود ) مالوش حس و لا خبر ليه ؟
لهذا الرجل و تأملاته في فلسفة الحياة و الكون في كتاباته و في برنامجه الشهير الذي بنى جزء أساسي من تكوين شخصيتي ( العلم و الإيمان ) فضل كبير بشكل غير مباشر طبعاً عليا
بقالي مدة بفكر فيه و بدور على أخباره و كاني بدن في ملطة و لا خبر واحد عنه في جريدة شهيرة مثلاً او مجلة
إيه إللي حصل الراجل ده إتربى أجيال على برنامجه
إتفاجأت إمبارح بصديقة من الفيس بوك ( سارة ) بعتالي الرسالة دي إللي عنيا دمعت مع تاني سطر ليها
" يرقد د. مصطفى محمود بغرفة821 بمستشفاه الشهير الذي يحمل اسمه فى المهندسين بالقاهرة الاستقبال هناك مندهش من الناس لا أحد يسأل! لا أحد يشعر ! أهذا يليق بعالم جليل غير فكر أمتنا أهذه نهاية من علمنا أن العلم والدين مكملان لبعضهما البعض وأن الأمة لو فهمت قرآنها لخرجت من جهلها .... لاحول ولا قوة الا بالله ... أنا سأفعل ما أستطيع .. ليس معنويا والسؤال بالتليفون فقط ... فماذا عنك ؟ .... أرقام المستشفى للمساندة المعنوية على أقل تقدير
33027350 - "33027351 "
7 comments:
انا كنت زمان بستنى برنامجه كل يوم اتنين تقريبا
بس كنت بدايق اوى لما كل برنامج يبتدى بأهلا بيكو مش السلام عليكم
مش عارف انا سمعت انه الحد واشرك بالله بكتبه وافكاره عن تبسيط الدين وخلافه
رغم كده اان لذلت احب هذا الرجل
ربنا يشفيه
لنقل انها نوبة
صحيان لكثير منا
لنحيى رجل له
فى اعناقنا جميل كبير
السلام عليكم
عالمنا الكبير مصطفى محمود فعلاً مريض للأسف منذ فترة طويله وسمعت إنه مصاب بالزهايمر
وكما تعودنا من إعلامنا الرشيد أن يتجاهل العلم والعلماء وأن يبخل عليهم حتى بنقل أخبارهم إلى الناس
ربنا يشفيك يا دكتور محمود ويعافيك
أشكرك على البوست المميز اللي رجعنا للماضي الجميل أيام ما كان فيه علماء بجد الواحد يقعد ينتظر برامجهم علشان يتعلم منهم
انا حاليا بالسعوديه في اسبوعي الاول و لا يغادر الدكتور مصطفي محمود عقلي و فكري هذه الايام
لانها تعتبر ايام اعادة حسابات و ذكريات بالنسبة لي
و من اروع الناس الذين تاثرت بهم فعلا هو الدكتور مصطفي محمود و قد وضعته ضمن شخصيات مدونتي فلسفة حياة و نقلت عنه الكثير من كلماته العميقه للنشر في مدونتي فلسفة حياة
اما بالنسبة للناس و نسيانها له فاعتقد انه يعتبر في مثل هذه الايام طبيعي جدا
ربنا يشفيه...انا مدونتى على اسم حلقة من حلقاته"المرحوم فى الثلاجة
" وأتابع جميع حلقاته التى تعرض يومياً على قناة إقرأ الساعة الثانية عشر بتوقيت القاهرة وأنزلها من على الانترنت ولدى75 كتاب له
ونعم العلماء ونعم الرجال....
الحقيقة
ياعاليا كلامك أوجعني
وخبر مرض الدكتور مصطفى محمود أوجعني أضعاف ولكنها إرادة الله عز وجل
ولكن أوجعني أضعاف أضعاف شكل العلاقة الإنسانية التي بين الناس وعلمائهم الأفاضل الذين أضافوا لنا الكثير وأناروا لنا الكثير من الدورب المظلمة
وأتمنى إن شاء الله هذه التدوينة واللفتى الإنسانية الكريمة منكي يكون لها صدى كبير لكل من يعرفون الدكتور مصطفى محمود
تحياتي
حسن أرابيسك
بجد كل التقدير والاحترام للمبادر الجميله اللي قمتى بيها وليكي اكيد طبعا
فعلا غاب عننا كتير قوي بس اللي علمهولنا مضاعشي بدليل لسه في ناس عندها ولاء كبير موجوده
كل الشكر ليكي
سيد سعد
Post a Comment